يونس

وواصل طريقه، يحيطه السكون من كل جانب، فبدأ يتمتم إلى نفسه : - من أجل أسيل، من أجل مني، من أجل الأماريتي، من أجل إياد، من أجل قمر ونادين، من أجل الفقيرة الإكتارية وأبنائها، ومن قبلهم من أجلك أنت يا يامن