أزهار الشر

(0)
(0)
تقييم الكتاب
0.0/5 0
نبذة عن الكتاب

أزهار الشر بقلم بودلير ... ولد شارل بودلير في باريس، في 9 نيسان 1821، وكان في السادسة من عمره حين توفي والده. إن الزواج السريع لوالدته مع جاك أوبيك (1828) قد دمر حياة الولد الهادئة التي اعتادها. وحين عيّن العقيد أوبيك رئيساً للأركان، انتقلت العائلة إلى ليون (1832) ثم عادت إلى باريس

غير متاح للتحميل، حفاظًا على حقوق دار النشر.
أضف مراجعتك
أبلغني عند توفره للقراءة

نبذة عن الكاتب

بودلير بودلير

ولد شارل بودلير في باريس، في 9 نيسان 1821، وكان في السادسة من عمره حين توفي والده. إن الزواج السريع لوالدته مع جاك أوبيك (1828) قد دمر حياة الولد الهادئة التي اعتادها. وحين عيّن العقيد أوبيك رئيساً للأركان، انتقلت العائلة إلى ليون (1832) ثم عادت إلى باريس (1836)، وبعد أن التحق الولد بمدرسة داخلية في ليون، فقد فعل الشيء نفسه في باريس، حيث دخل إلى كلية لويس ـ لو ـ غران، التي طرد منها لعدم انضباطه، في عام 1839، وهذا لم يمنعه من الحصول على شهادة البكالوريا في العام نفسه.
كانت مهنة الأدب وحدها تجتذبه. كان تالق شارك المفرط وحياته الصاخبة تقلقان ذويه، الذين أرسلوه في رحلة حول العالم لـ "يكتسب الحكمة والعقل" (1842). وبعد محطة في جزيرتي مويس وبوربون، أفلت من القبطان الذي عهد به إليه وعاد إلى فرنسا، بعد جولة جانبية في الهند (1842). وارتبط بالسيدة جان دوفال، حبه الكبير، والتقى ببلزاك، ونرفال، وتوفيل غوتييه، وتيودور دو بانفيل.
وفي 1857، ظهرت مجموعة "أزهار الشر"، التي حظّر القضاء نشر ست قصائد منها.
كانت صحته هشة جداً، لكن نشاطه الأدبي لم يتباطأ. وقد نشر كتيباً حول "تيوفيل غوتييه" وكتاب "الفراديس الاصطناعية"، و"طرائف جمالية" (1860) و"سأم باريس" و"الفن الرومانطيقي"، (1836) وأثناء زيارة لبلجيكا تفاقمت حالته الصحية وآلامه (1866)، وأعادته والدته إلى فرنسا، وتوفي في باريس في 31 آب 1867.

كتب مشابهة

تقييمات ومراجعات (أزهار الشر)

مراجعات العملاء

0.0/5

0.0 out of 5 stars

من 0 مراجعات

تقييمات ومراجعات

5 نجوم

0 %

4 نجوم

0 %

3 نجوم

0 %

2 نجوم

0 %

1 نجوم

0 %

قيِّم الكتاب

شاركنا رأيك وتقييمك للكتاب.

سجل دخولك لتتمكن من إضافة مراجعتك.

أحدث المراجعات

لا توجد مراجعات بعد. كن صاحب أول مراجعة واكتب مراجعتك الآن.

أضف اقتباسًا

Recent Quotes

لا توجد اقتباسات بعد. كن صاحب أول اقتباس وأضف اقتباسك الآن.

القرّاء

لا يوجد قراء بعد