الخلايا الجذعية

(0)
(1)
تقييم الكتاب
0.0/5 0
نبذة عن الكتاب

الخلايا الجذعية بقلم مجموعات قصصية ... ظلّ الإنسان على مدى تاريخه يبحث عن إكسير الحياة الذي يبقينا شباباً في جسدنا وعقلنا إلى الأبد. فهل حدث مع اكتشاف الخلايا الجذعيّة أن العِلم الحديث في «الطب الحيوي» قد نجح في ما فشل فيه السحَرة والخيميائيون؟ كُتب هذا الكتاب ليتعامل مع هذا السؤال والأسئلة الأخرى عما يمكن أن تعنيه الخلايا الجذعيّة للصحّة والمجتمع، الآن وفي المستقبل القريب؟ ولأن ميدان أبحاث الخلايا الجذعيّة يتقدّم بسرعة بالغة، فإنه بعد أربع سنوات فقط من صدور الطبعة الأولى لهذا الكتاب تبيّن أنه بحاجة إلى التحديث. تتضمّن هذه الطبعة الثانية أقساماً جديدة عن البيوتكنولوجيا، و«أعضاء فوق رقائق»، والحقائق والخيال العلمي عن العلاج بالخلايا الجذعيّة. بالمقابل، هناك إثارة متزايدة حول الخلايا الجذعيّة، حيث يرى العلماء بزوغ تكنولوجيا مذهلة، حدودها غير معروفة بعد. ويرى الأطباء فرصاً لعلاج أمراض تقدّم السن، والمستثمرون في البيوتكنولوجيا يتوقّعون نشأة فرص تسويق جديدة للمنتجات التجاريّة المبنيّة على الخلايا الجذعيّة.. وأيضاً هناك أسئلة يتساءل عنها القادة السياسيّون والدينيّون: هل نريد هذه التكنولوجيا؟ هل هي آمنة، وإلى أين ستؤدّي؟ أين نضع القيود للعلم والمجتمع؟ بالنسبة لتنامي النقاشات العاصفة في مجال الخلايا الجذعيّة، فإن هذا الكتاب يضعها بوضوح في السياق الصحيح. فيوفّر الكتاب نظرة عامّة شاملة، وقابلة للفهم. ويميّز بين الحقيقة والخيال العلمي، كما يميّز بين الوعود الفارغة والحقائق بالنسبة لغير الخبراء في هذا المجال. سواء كنت عزيزي القارئ طالباً أو مريضاً، أو سياسياً أو محامياً، أو مستثمراً.. أو ببساطة مجرّد مهتمٍ بالموضوع، فإننا نأمل بأنك سوف تستمتع بهذا الكتاب بقدر استمتاعنا بأبحاثه وكتابته.

غير متاح للتحميل، حفاظًا على حقوق دار النشر.
أضف مراجعتك
أبلغني عند توفره للقراءة

نبذة عن الكاتب

كتب مشابهة

مراجعات العملاء

0.0/5

0.0 out of 5 stars

من 0 مراجعات

تقييمات ومراجعات

5 نجوم

0 %

4 نجوم

0 %

3 نجوم

0 %

2 نجوم

0 %

1 نجوم

0 %

قيِّم الكتاب

شاركنا رأيك وتقييمك للكتاب.

سجل دخولك لتتمكن من إضافة مراجعتك.

أحدث المراجعات

لا توجد مراجعات بعد. كن صاحب أول مراجعة واكتب مراجعتك الآن.

أضف اقتباسًا

Recent Quotes

لا توجد اقتباسات بعد. كن صاحب أول اقتباس وأضف اقتباسك الآن.

القرّاء

لا يوجد قراء بعد