بيكاسو وستاربكس

(0)
(0)
تقييم الكتاب
3.0/5
1
نبذة عن الكتاب

بيكاسو وستاربكس بقلم ياسر حارب ... في بعض المجتمعات العربية، يَندُر أن تجد من يقول لك «أنت ناجح»، ولكن من السهل أن تجد من يقول «أنت مخطئ»، وهذا أحد أسباب التراجع العربي. ولذلك لا يشعر غالبية المبدعين في تلك المجتمعات بالأمان المعرفي، ويسعون إلى استرضاء طائفة فكرية معيّنة، حتى يجــدوا لديها تشجيعاً أياً كانت صيغته. فيتحــول المبدعون في هذه الحال إلى نسخ مكررة، تُردد نفس الشعارات، وتستشهد بنفس المقولات التي يتداولها مَن حولهم. لا أؤمن بالأمثال كثيراً، وقلّما أستخدمها في حياتي، فالأمثال تجارب إنسانية لبشر مروا قبلنا، قد يخطئون وقد يصيبون، وكلامهم ليس من التنزيل حتى يُنزَّه عن الخطأ. في هذا الكتاب قد لا تجد من يقول لك " أنت ناجح " ولكنك بالتأكيد لن تجد من يقول لك " أنت مخطئ".

غير متاح للتحميل، حفاظًا على حقوق دار النشر.
أضف مراجعتك
أبلغني عند توفره للقراءة

نبذة عن الكاتب

ياسر حارب ياسر حارب

كاتبٌ مِن الإمارات العربية، أحمل وطني في داخلي أكثر مما يحملني في داخله. لا أدعي بأني أحمل همّ الأمة، ولا أرنو إلى إصلاح المجتمعات، وكل ما أطمح إليه هو أن أعرف أكثر مما أتمنى، و لو قُدّر لي أن أعلم الناس شيئاً فأريد أن أعلّمهم كيف يفكرون.

إن معرفة نصف الحقيقة أسوأ من عدم معرفتها إطلاقاً كما يقول طاغور، ولذلك أخذت على عاتقي أن أبحث عن الحقائق حتى وإن كانت مؤلمة، فآلام الإنسان تصيغ آماله.
أكتب مقالاً كل سبتٍ في صحيفة البيان الإماراتية والوسط البحرينية، لي ثلاثة إصدارات:
- نحو فكر جديد
- بيكاسو وستاربكس
- على لسان الطائر الأزرق
- العبيد الجدد
- اخْلع حذاءَك

لا أؤمن بالتصنيفات والمذاهب، ولا تهمني عقائد الناس بقدر ما تهمني أفعالهم.

أحب أن أعيش لأكتب، ولا أحب أن أكتب لأعيش..

أكتب حول مبادئ التنوير، لا من أجل الكتابة أو التنوير، بل من أجل أن يكون هنالك نور… وسيكون قريباً إذا آمنا بذلك.

أعمال أخرى للكاتب

كتب مشابهة

مراجعات العملاء

3.0/5

3.0 out of 5 stars

من 0 مراجعات

تقييمات ومراجعات

5 نجوم

0 %

4 نجوم

0 %

3 نجوم

100 %

2 نجوم

0 %

1 نجوم

0 %

قيِّم الكتاب

شاركنا رأيك وتقييمك للكتاب.

سجل دخولك لتتمكن من إضافة مراجعتك.

أحدث المراجعات

لا توجد مراجعات بعد. كن صاحب أول مراجعة واكتب مراجعتك الآن.

أضف اقتباسًا

Recent Quotes

لا توجد اقتباسات بعد. كن صاحب أول اقتباس وأضف اقتباسك الآن.

القرّاء

لا يوجد قراء بعد