بيل كانتو

(0)
(0)
تقييم الكتاب
0.0/5 0
نبذة عن الكتاب

بيل كانتو بقلم آن باتشيت ... صاحبُ أكبر مصانع الإلكترونيات في اليابان يُدعى إلى بلاط الحكم في دولة فقيرة من دول أميركا الجنوبية؛ ظاهرياً، للاحتفال بعيد ميلاده الثالث والخمسين؛ وفعلياً، لاستمالته، بهدف المجيء باستثماراته، والإفادة من إمكانياته الهائلة.. يغويه لقبول الدعوة حضور مغنية الأوبرا روكسان كوكس التي يتمنّى نصف سكّان الأرض على الأقل مخاصرتها في رقصة صاخبة، أو رؤيتها من بعيد في أسوأ الأحوال.. يحضرُ اليابانيّ المحتفى به. وفي الحفل تجري مداهمة لاختطاف شخصية بارزة لم تكن حاضرة؛ فيتحوّل الخاطفون إلى صيد أثمن كثيراً وأدسم ممّا كانوا ينتظرون.. تتلاحق الأحداثُ، وعين الكاميرا ترصدُ مشاهد واقع استثنائي تدورُ فيه أمورٌ متوقّعة، وأمورٌ يعجزُ عن توقّعها خيالٌ صحيح أو مَرَضيّ! رواية تحمل من التشويق والإثارة والمغامرات ما يحبس الأنفاس حتى السطر الأخير، لكن بمضمون عميق ورؤية تحليلية شاملة. فوراء الأحداث المتلاحقة المثيرة على أكثر من صعيد، كشف لمجتمع الطبقات الحاكمة، وإزاحة للبساط من تحت أقدام أولئك المتسلّطين وعلاقاتهم المخملية المشبوهة، على حساب بؤس الشعب وشقائه..

غير متاح للتحميل، حفاظًا على حقوق دار النشر.
أضف مراجعتك
أبلغني عند توفره للقراءة

نبذة عن الكاتب

آن باتشيت آن باتشيت

آن باتشيت:
كاتبة أميركية لامعة، ولدت في لوس أنجليس عام 1963، قبل تخرجها من الجامعة استطاعت بانشيت نشر روايتها الأولى عن دار نشر باريسية. نالت بانشيت جائزة كوبرنيكس عن روايتها "القديس الشفيع للكاذبين" التي أنتجتها شبكة C.B.S التلفازية عام 1997. كما حصدت عن روايتها الثانية "تافت" جائزة كافكا عام 1994 التي تمنح لأفضل رواية خيالية، بعد ذلك بعام واحد رشحت روايتها الثالثة "مساعد الساحر" لجائزة أورانج من دون أن تنالها ثم عوّضتها عام 2002 عن روايتها بيل كانتو.

أعمال أخرى للكاتب

كتب مشابهة

تقييمات ومراجعات (بيل كانتو)

مراجعات العملاء

0.0/5

0.0 out of 5 stars

من 0 مراجعات

تقييمات ومراجعات

5 نجوم

0 %

4 نجوم

0 %

3 نجوم

0 %

2 نجوم

0 %

1 نجوم

0 %

قيِّم الكتاب

شاركنا رأيك وتقييمك للكتاب.

سجل دخولك لتتمكن من إضافة مراجعتك.

أحدث المراجعات

لا توجد مراجعات بعد. كن صاحب أول مراجعة واكتب مراجعتك الآن.

أضف اقتباسًا

Recent Quotes

لا توجد اقتباسات بعد. كن صاحب أول اقتباس وأضف اقتباسك الآن.

القرّاء

لا يوجد قراء بعد