تحريات باركرباين

(0)
(0)
تقييم الكتاب
0.0/5 0
نبذة عن الكتاب

تحريات باركرباين بقلم أجاثا كريستي ... كعادتها دائما تقوم أجاثا كريستي رواية مثيرة وتشد الانتباه حتى آخر كلمة منها . وتلك التي بين أيدينا عبارة عن مجموعة من القصص البوليسية الحافلة بالألغاز المثيرة والحبكة القصصية الرائعة . وبطلها هو ذلك المحقق "الذي ذاع صيته عالميا ؛ انه هيركيول بوارو .يبحر بنا بوارو في عالم الجريمة " مظهرا دقة ملاحظاته واستنتاجاته التي تكشف أذكى المجرمين . وفي تلك , "المجموعة القصصية يأخذنا بوارو الي أماكن متنوعة ؛ سواء أكان على البر " بين نجوم السينما , أو الشقق الرخيصة , أو حجرات الأسلحة , أو خزائن الأثرياء أو حتى مقابر الفراعنة .ولا يملك المرء ازاء تلك المجموعة القصصية الا , أن يبدى اعجابه الشديد بها وبدقة بنايتها التي لا تخلو من الدراما والفكاهة ! أيضا . فهي قصص رائعة حقا.

غير متاح للتحميل، حفاظًا على حقوق دار النشر.
أضف مراجعتك
أبلغني عند توفره للقراءة

نبذة عن الكاتب

أجاثا كريستي أجاثا كريستي

تعد أعظم مؤلفة روايات بوليسية في التاريخ حيث بيعت أكثر من مليار نسخة من رواياتها التي ترجمت لأكثر من 103 لغات. حيث تربعت أجاثا كريستي على عرش الرواية البوليسية الإنكليزية طوال نصف قرن دون مزاحمة، ولعل دراسة الناقدة البريطانية (جوليان سيمونز) عن أدب الجريمة وتقنيات الرواية البوليسية التي صدرت بعدة طبعات منذ عام 1985، لعلّ تلك الدراسة تمنح أجاثا كريستي المكانة التي حققتها في ميدان أدب الجريمة على صعيد عالمي، وقارئ كريستي بالإنكليزية يلحظ دون أدنى شك أنها استخدمت لغة وسطى سلسة وسياله، أنها لم تكتب بلغة (شكسبيرية) عالية رغم أنها ارتقت بأعمالها عن مستوى الإنكليزية المتداولة أعني لغة المحادثة اليومية ولعل هذا يفسر رواج قصصها ورواياتها لدى الأوساط الشعبية في بريطانيا وأوروبا وما وراء البحار، كما يفسر سهولة ترجمتها إلى مختلف لغات العالم.‏

أعمال أخرى للكاتب

كتب مشابهة

مراجعات العملاء

0.0/5

0.0 out of 5 stars

من 0 مراجعات

تقييمات ومراجعات

5 نجوم

0 %

4 نجوم

0 %

3 نجوم

0 %

2 نجوم

0 %

1 نجوم

0 %

قيِّم الكتاب

شاركنا رأيك وتقييمك للكتاب.

سجل دخولك لتتمكن من إضافة مراجعتك.

أحدث المراجعات

لا توجد مراجعات بعد. كن صاحب أول مراجعة واكتب مراجعتك الآن.

أضف اقتباسًا

Recent Quotes

لا توجد اقتباسات بعد. كن صاحب أول اقتباس وأضف اقتباسك الآن.

القرّاء

لا يوجد قراء بعد