حضور الأبوة: تمارين من أجل تربية أولاد واعين ومهتمين وواثقين

(0)
(0)
تقييم الكتاب
0.0/5 0
نبذة عن الكتاب

حضور الأبوة: تمارين من أجل تربية أولاد واعين ومهتمين وواثقين بقلم سوزان ستيفلمان ... “يُظهر هذا الكتاب للوالدين كيف باستطاعتهما تحويل الأبوة الى ممارسة روحية”. إكهارت تول مؤلف كتاب قوة الآن (The Power of Now). يمكن أن يكون أولادنا أفضل معلمين لنا. تكتب الخبيرة في الأبوة سوزان ستيفلمان، أن السلوكيات التي تثير غضبنا – الرفض أو التعاون أو تجاهل طلباتنا – يمكن أن تساعدنا في بناء الوعي، وفرز النماذج القديمة، وتتيح لنا أن نربي أطفالنا بسهولة ومتعة أكبر.هذا الكتاب المليء بالنصائح العملية، والتمارين الفعالة، فيه الكثير من القصص الساحرة، المأخوذة من عملها العيادي. يعلّمنا كتاب حضور الأبوة كيف نصبح الآباء الذين نتوق أن نكون من أجل تربية أطفال واثقين ومهتمين. أنا أثق بسوزان ستيفلمان من كل قلبي، وعائلتي، ومجتمعي كذلك، لأنها تدرك أن التربية الأبوية ليست مجرد وظيفة فقط، بل إنها ممارسة روحية. تماشي المؤلفة الآباء والأمهات ليس فقط كخبيرة بل وكدليل، ومستشار، وصديق، ومعالج أيضاً. غلينون دويل ميلتون، مؤلف كتابي ” المواصلة” “إن الرقة العاطفية تنساب من خلال ذلك الدليل الحكيم، والمبسط، للتربية الوالدية، مع المزيد من الوعي. أنت تستطيع أن تشعر بالحب الذي تكنه سوزان ستيفلمان، للعائلات التي تعمل معها، في علاجها العملي وكذلك ثقتها في كل واحد منا لمواجهة التحديات، وهو كذلك هدية لنا كوننا آباء. هذا الكتاب يقدم لنا صياغة جميلة، ومتعددة الأوجه لما يحتاجه أولادنا منا أكثر، وكذلك يعرض لنا مجموعة تمارين تفيد في تطوير تلك الكفاءات، والاعتماد عليها من أجلنا ومن أجل أطفالنا”. ميلا وجون كابات زين، مؤلفي كتاب (النعم اليومية: العمل الداخلي للتربية الأبوية الواعية)

غير متاح للتحميل، حفاظًا على حقوق دار النشر.
أضف مراجعتك
أبلغني عند توفره للقراءة

نبذة عن الكاتب

كتب مشابهة

مراجعات العملاء

0.0/5

0.0 out of 5 stars

من 0 مراجعات

تقييمات ومراجعات

5 نجوم

0 %

4 نجوم

0 %

3 نجوم

0 %

2 نجوم

0 %

1 نجوم

0 %

قيِّم الكتاب

شاركنا رأيك وتقييمك للكتاب.

سجل دخولك لتتمكن من إضافة مراجعتك.

أحدث المراجعات

لا توجد مراجعات بعد. كن صاحب أول مراجعة واكتب مراجعتك الآن.

أضف اقتباسًا

Recent Quotes

لا توجد اقتباسات بعد. كن صاحب أول اقتباس وأضف اقتباسك الآن.

القرّاء

لا يوجد قراء بعد