حلقة الاميرة سلطانة

(0)
(0)
تقييم الكتاب
0.0/5 0
نبذة عن الكتاب

حلقة الاميرة سلطانة بقلم جين ساسون ... رجل يزوّج ابنته صغيرةً لصديقه الذي يستغلّها جنسيّاً وآخر يحتجز عشرات النسوة الآسيويات لمتعته الخاصة استحضار راقصات مصريات بأزياء فاحشة وثمة من تتخذ منهن خليلة لها غرف خاصة بالنبيذ والسيجار دنانير بالملايين تُهدر على الديكورات والأزياء والملذات نسوة سعوديات لا يملكن سوى أرواحهن والأجساد برسم الرجال رواية واقعية بامتياز وحقيقية بالأشخاص والأماكن والأحداث، ما عدا الأسماء التي استُبدلت حرصاً على سمعة أصحابها وسلامتهم. هي قصة الأميرة سلطانة التي خصّت بها نفسها ومحيطها، وأسرّت إلى الكاتبة جين ساسون بتفاصيلها المذهلة عمّا يدور حولها في القصور والخيام، عن العلاقات الأُسرية المريبة، عن المدمنات على الكحول والمخدّرات عن القانون الذي يفصل رأس القاتل من جسده ورأس المغتصب، ويرجم الزانية ويتغاضى عن جرائم أخرى رواية جاءت متوّجة لروايتين سابقتين سمو الأميرة وبنات سمو الأميرة

غير متاح للتحميل، حفاظًا على حقوق دار النشر.
أضف مراجعتك
أبلغني عند توفره للقراءة

نبذة عن الكاتب

جين ساسون جين ساسون

كاتبة ومحاضِرة أميركية ذات شهرة عالمية، تهتم بشكل رئيسي بالمرأة في الشرق الأوسط. سافرت عام 1978 إلى المملكة العربية السعودية حيث عملت كمنسّقة إدارية للشؤون الطبية في مستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث في الرياض. عام 1985 التقت لأول مرّة الأميرة السعودية في السفارة الإيطالية وأصبحتا صديقتين حميمتين. طلبت الأميرة المسماة «سلطانة» إلى ساسون أن تكتب قصة حياتها شرط عدم ذكر اسمها الحقيقي حرصاً على سلامتها، ويأتي هذا الكتاب ليكون الخامس في سلسلة «سمو الأميرة» بعد النجاح الكبير الذي حققته ثلاثية الأميرة «سلطانة» الصادرة بالعربية، والتي تبعها الجزء الرابع مؤخراً عن شركة المطبوعات للتوزيع والنشر. للكاتبة اثنا عشر كتابًا احتلت صدارة أفضل الكتب مبيعاً في العالم، كما نالت جوائز عالمية مرموقة.

أعمال أخرى للكاتب

كتب مشابهة

مراجعات العملاء

0.0/5

0.0 out of 5 stars

من 0 مراجعات

تقييمات ومراجعات

5 نجوم

0 %

4 نجوم

0 %

3 نجوم

0 %

2 نجوم

0 %

1 نجوم

0 %

قيِّم الكتاب

شاركنا رأيك وتقييمك للكتاب.

سجل دخولك لتتمكن من إضافة مراجعتك.

أحدث المراجعات

لا توجد مراجعات بعد. كن صاحب أول مراجعة واكتب مراجعتك الآن.

أضف اقتباسًا

Recent Quotes

لا توجد اقتباسات بعد. كن صاحب أول اقتباس وأضف اقتباسك الآن.

القرّاء

لا يوجد قراء بعد