ذاكرة الورد

(0)
(0)
تقييم الكتاب
0.0/5 0
نبذة عن الكتاب

ذاكرة الورد بقلم دينا نسريني ... للورد ذاكرتان .. ذاكرة الجمال وذاكرة الوجع .. جمال الشكل والرائحة .. ووجع القطف، ووخز الشوك الصغير في كل غصنٍ أخضر يافع لكل وردة ! وياسمين طبيبة نفسية تعالج خمس حالات، تجد في كل منهم أثر الرحيق، ووخز الأشواك .. ياسمين لم تكن تعرف أن مرضاها قد يحولون حياتها إلى جحيم مستعر لا يهدأ ولا يستكين .. هل تعلمون أن بعض الأزهار تفترس الفراشات ؟! تلك معلومة حقيقية بالفعل .. كذلك بعض الأشخاص المستكينة الخانعة يمكنها افتراس من يحاول علاجهم .. ياسمين ستحاول الصمود للنهاية .. لكن المعلومة الحقيقية الأخرى. أن بعض الأزهار تأكل نفسها في حالات الضغط، وأوقات الكساد .. إنها رواية مثيرة .. بقدر ما فيها من دفء، بقدر ما فيها من غموض .. كُتبت بقلم كاتبة سورية، تعرف كيف تنبت الوجع من رحم الزهور، وكيف تصنع البسمة فوق أشواك الورود.

غير متاح للتحميل، حفاظًا على حقوق دار النشر.
أضف مراجعتك
أبلغني عند توفره للقراءة

نبذة عن الكاتب

دينا نسريني دينا نسريني

دينا نسريني من مواليد عام 1981 سوريا , و تحديداً من مدينة حلب الشهباء , المدينة الشمالية المرفهة التي اعتادت السهر حتى ساعات الصباح الأولى على سهرات الطرب العريق و أطايب الطبق الحلبي الشهير, بحواريها القديمة و جلسات السمر على أكف فسقيات الماء المدللة , درست آدب اللغة الفرنسية لتتمرس أكثر في أبعاد الأدب العالمي وبعد تخرجها عملت في مجال السياحة ليزيد عشقها لحلب و سوريا , مع بدء الثورة السورية و التحول الجذري في كل شيء قبعت بهدوء تراقب الناس و معاناتهم لتختزن سنة و نصف من الألم و المعاناة بدأت بعدها في كتابة روايتها الأولى أمل .. لتحكي واقع تجربتها و تجارب أناس كثيرين تعرفهم أو سمعت عنهم في مأساة المعاناة السورية .
بدأت رحلتها مع الكتابة منذ المراحل الابتدائية حيث مثلت مدرستها في المهرجانات الطلابية كرائدةٍ للفصاحة و الخطابة , تابعت خلال سني دراستها الاعدادية و الثانوية في كتابة الشعر و الخواطر لتحوز على الكثير من الجوائز و التقديرات في المسابقات المدرسية و بعد وصولها للمرحلة الجامعية تابعت كتابتها في مجال الخواطر و نشرت بعض أعمالها في الجرائد المحلية , توقفت فترةً عن النشاط الأدبي لتعود له ببعض المقالات السياسية تخص بها الربيع العربي, أشرفت وشاركت في كتابة قصة الكترونية جماعية باسم \ راجعين 25 يناير \ مشتركة بين 10 من الأقلام الشابة و بعد ذلك بدأت في كتابة روايتها الأولى أمل معبرة بها عن الواقع السوري من بعد إنساني يختلف عن آراء الساسة و قنوات الأخبار , لتنشرها مع دار ن المصرية بعيدًا عن أجواء الكبت السياسية و الثقافية في بلدها في ظل الظروف الحالية , تعكف الآن على كتابة روايتها الثانية " ياسمين".

كتب مشابهة

مراجعات العملاء

0.0/5

0.0 out of 5 stars

من 0 مراجعات

تقييمات ومراجعات

5 نجوم

0 %

4 نجوم

0 %

3 نجوم

0 %

2 نجوم

0 %

1 نجوم

0 %

قيِّم الكتاب

شاركنا رأيك وتقييمك للكتاب.

سجل دخولك لتتمكن من إضافة مراجعتك.

أحدث المراجعات

لا توجد مراجعات بعد. كن صاحب أول مراجعة واكتب مراجعتك الآن.

أضف اقتباسًا

Recent Quotes

لا توجد اقتباسات بعد. كن صاحب أول اقتباس وأضف اقتباسك الآن.

القرّاء

لا يوجد قراء بعد