سجن غوانتانامو

(0)
(0)
تقييم الكتاب
0.0/5 0
نبذة عن الكتاب

سجن غوانتانامو بقلم مايفيتش رخسانا خان ... النزيل في سجن غوانتانامو سامي الحاج صحفي تلفزيون الجزيرة الذي اعتقل بغير وجه حق. تحدث مع كثيرين من النزلاء عن ابشع انواع التعذيب والتنكيل بوسائل لم تمر يوما ببال وحش. حيث لا يعني السجين لجلاديه الا بقدر ما يكون اداة لتحقيق نزواتهم.

غير متاح للتحميل، حفاظًا على حقوق دار النشر.
أضف مراجعتك
أبلغني عند توفره للقراءة

نبذة عن الكاتب

مايفيتش رخسانا خان مايفيتش رخسانا خان

مايفيتش رخسانا خان:
محامية أميركية وُلدت من أبوين أفغانيين هربا من أفغانستان إلى ميتشيغن. لفتها وهي تدرس الحقوق بجامعة يونفيرسيتي – ميامي بل استفزّها وجود سجناء بصورة غير شرعية وكانت على الدوام ترغب في مساعدتهم – لم يكن لسواها قدرة دخول سجن غوانتانامو لأنها كانت تتقن لغة الباشتو وعلى دراية عميقة بالعادات والتقاليد الأفغانية وقد استطاعات التأقلم مع السجناء والتفاهم معهم.
بعد ستة أشهر من الموافقة على تولّيها مهمة الدفاع عن السجناء أي في كانون الثاني/يناير مضت إلى غوانتانامو، وما لبثت أن بدأت رحلاتها المكوكية بين أفغانستان وغوانتانامو بحثاً عن أدلة لمساعدة السجناء الذين تؤمن ببراءتهم، وتمكّنت من بناء جسر متين من الثقة مع أكثر الرجال سوءاَ في أميركا على حد زعم رامسفيلد. حاولت أن تشعرهم بحميمية المكان حين كانت تحضر إليهم الأشياء التي ألفوها والقريبة من بيئتهم. متّنت صداقتها معهم فرأوا فيها ابنة، وكانوا يحدّثونها بمنتهى الصراحة عن تجاربهم في الحياة، وكانت تتساءل أيعقل أن يكون هؤلاء الوادعون الرجال الأشرس والأخطر الذي أرعبوا أميركا؟! وسواء أكانوا مذنبين أم لا فقد كانت تسعى جاهدة للمطالبة بحقوقهم.
عملت مايفيتش محامية وصحافية، وحرّرت في الوول ستريت جورنال والنيويورك تايمز والواشنطن تايمز، وسواها من الصحف والمجلات. تعيش حالياَ في ساندييغو.

كتب مشابهة

مراجعات العملاء

0.0/5

0.0 out of 5 stars

من 0 مراجعات

تقييمات ومراجعات

5 نجوم

0 %

4 نجوم

0 %

3 نجوم

0 %

2 نجوم

0 %

1 نجوم

0 %

قيِّم الكتاب

شاركنا رأيك وتقييمك للكتاب.

سجل دخولك لتتمكن من إضافة مراجعتك.

أحدث المراجعات

لا توجد مراجعات بعد. كن صاحب أول مراجعة واكتب مراجعتك الآن.

أضف اقتباسًا

Recent Quotes

لا توجد اقتباسات بعد. كن صاحب أول اقتباس وأضف اقتباسك الآن.

القرّاء

لا يوجد قراء بعد