صرخة من الأعماق

(0)
(0)
تقييم الكتاب
0.0/5 0
نبذة عن الكتاب

صرخة من الأعماق بقلم جويل رمزي فضول ... "صرخة من الأعماق" هو صرخة كلّ إنسان في هذه الحياة، هو أنين هذا القلب الذي يتخبط في دنيا "البشر". فالكلمات طرقت باب صفحاتي بعد أن تأثرت بأشخاص يعيشون في هذا المجتمع ولا يتجرّأون على قول ما يخالجهم من مشاعر وأحاسيس. إقرأ هذه الكلمات بتأن، دعها تأخذ مجراها في قلبك، ثم عالجها في عقلك، فتعرف حقاً أن هذا القلم الذي كتب هذه الصفحات هو قلم تأثر بالحياة وصراعها وتقلباتها. "صرخة من الأعماق" مستلّ من واقع حياتي أنا، وواقع حياته هو، وواقع حياتك أنت...". من هذه النافذة تطلّ "جويل فضول" على القارئ بخواطر من واقع الحياة تتحدث عبرها "بلسان كلّ من خذلته هذه الدنيا" وكأنها تكتب "بقلم كلّ من صُدِم بعائق الخداع والأنانية والكره والمادية..." بهذه المفردات وعبر جمل بسيطة وسهلة ولد "صرخة من الأعماق" وولدت معه كاتبة تشق طريقها في طريق الإبداع بقوة ذاتية تندفع مثل نافورة يتدفق ماءها بغزارة ليروي عطش كل من يقرأها. ولإن للمحبة أكثر من معنى عند جويل فضول خصت الكتاب بعنوان لـ (المحبة): تقول فيه:"قل لي بربّك اسم الّذي علّمك أنّ المحبة محصورة بالغرام والعشق فقط؟ قل لي بربّك اسم الّذي أفهمك أنَّ المحبّة محصورة بالحبيب والحبيبة فقط؟ ألا تدعي المحبّة الصداقة؟ ألا تدّعي المحبّة أن تبذل نفسك في سبيل من تحبّ؟ وهل من الضروري أن يكون الإنسان عاشقاً؟ أيّ مفهوم هو هذا؟؟ أيّ حكمة هي هذه؟ (...)". يضم الكتاب خواطر متعددة الثيمات والألوان جاءت تحت العناوين الآتية: "ماتت الكلمات.. وبقيت الذكريات"، "الحرية"، "المحبة"، "الصداقة"، "ألسنة لا ترحم"، "إياك"، "يا صاحب الضمير"!"، "غريب أمرك يا قلب"، "الأقرباء والأفاعي"، "مرض خبيث"، (...) الخ.

غير متاح للتحميل، حفاظًا على حقوق دار النشر.
أضف مراجعتك
أبلغني عند توفره للقراءة

نبذة عن الكاتب

جويل رمزي فضول جويل رمزي فضول

أعمال أخرى للكاتب

كتب مشابهة

مراجعات العملاء

0.0/5

0.0 out of 5 stars

من 0 مراجعات

تقييمات ومراجعات

5 نجوم

0 %

4 نجوم

0 %

3 نجوم

0 %

2 نجوم

0 %

1 نجوم

0 %

قيِّم الكتاب

شاركنا رأيك وتقييمك للكتاب.

سجل دخولك لتتمكن من إضافة مراجعتك.

أحدث المراجعات

لا توجد مراجعات بعد. كن صاحب أول مراجعة واكتب مراجعتك الآن.

أضف اقتباسًا

Recent Quotes

لا توجد اقتباسات بعد. كن صاحب أول اقتباس وأضف اقتباسك الآن.

القرّاء

لا يوجد قراء بعد