عمر الخيام وأناشيده ورباعيات تترجم لأول مرة

(0)
(0)
تقييم الكتاب
0.0/5 0
نبذة عن الكتاب

عمر الخيام وأناشيده ورباعيات تترجم لأول مرة بقلم صادق هدايت ... يتناول هذا الكتاب الأعمال المنجزة لصادق هدايت حول عمر الخيّام وأناشيده ورباعياته، ومنها كتابه الأول "رباعيات عمر الخيّام" وفي بداية الكتاب قدم هدايت سيرة حياة الخيام وأضاف بحوثاً أخرى عرّف بها بعمر الخيّام كعالم رياضيات وفلكي وفيلسوف مؤلف للرباعيات، كما رصد (106) رباعية في الكتاب الثاني أي "أناشيد الخيّام"، حذف منها رباعيات لا تخص الخيّام؛ وعلى هذا الأساس يمكن عدّ الرباعيات المتفق عليها من قبل صادق هدايت (102) رباعية، وفي كتاب "أناشيد الخيّام" وردت (62) رباعية مشتركة مع الكتاب الأول، مع بعض التغييرات... وهذا الكتاب الذي في متناول يدكم يجمع ما بين كتابي هدايت. يوضح الكتاب مكانة عمر الخيّام في عصره ونبوغه بعلوم شتى بالإضافة إلى الشعر وقبسات من حياته و"رباعيات تترجم لأول مرة"، لذلك تعد دراسة صادق هدايت حول الخيّام نابعة من وجهة نظر فريدة، وهذا ما يساهم بأهمية الكتاب؟... وبسبب دراساته القيمة فإن الكثير من المحققين والدارسين لعمر الخيّام يستندون إلى ما كتبه صادق هدايت حول هذا الشاعر العظيم، فهي أي (الدراسات) من الصور الأكثر شفافية في الأدب الإيراني المعاصر، وتتجلى في مضامينها شغف هدايت بالخيّام ورباعياته النابع من جذور هويتهما الفارسية وحبهما للتحرر الفكري والبحث عن الحقيقة. هذا، وقد اعتمد صادق هدايت في دراساته عن الخيّام على كتاب "تاريخ الأدب الفارسي" للعالم والمستشرق الإنجليزي إدوارد براون. من عناوين الأناشيد المترجمة التي يتضمنها هذا الكتاب نذكر: "سر الخلق"، "عذاب الحياة"، "مكتوب منذ الأزل"، "دوران الزمان"، "الذرات السائرة"، "العدم"... وأناشيد أخرى، وأربعة عشر رباعية...

غير متاح للتحميل، حفاظًا على حقوق دار النشر.
أضف مراجعتك
أبلغني عند توفره للقراءة

نبذة عن الكاتب

صادق هدايت صادق هدايت

صادق هدايت (17 فبراير، 1903، طهران – توفي منتحرًا عام 9 أبريل 1951 في باريس) (اسم والده عتضاد الملك، واسم والدته نیر الملوك) هو كاتب إيراني يعتبر مؤسس القصة القصيرة في إيران. من أبرز أعماله رواية "البومة العمياء" (بوف كور) التي نقلها إلى العربية الدكتور إبراهيم الدسوقي شتا.

بدأ صادق هدايت دراسته الابتدائية في المدرسة العلمية بطهران في سنة 1914، التي انتقل منها إلى دار الفنون في طهران في سنة 1916 التي كانت تعتبر في وقتها من أحسن أماكن الدراسة في إيران، ولكن بسبب المرض الذي أصاب عينيه ترك دار الفنون (وهي حالياً مكتبة إيران الوطنية) وذهب إلى مدرسة سان لوئي الفرنسية، حيث كان صادق هدايت يُدرِّس القس الموجود في المدرسة اللغة الفارسية وبالمقابل كان القس يُعلِّمه الأدب العالمي.

كتب مشابهة

مراجعات العملاء

0.0/5

0.0 out of 5 stars

من 0 مراجعات

تقييمات ومراجعات

5 نجوم

0 %

4 نجوم

0 %

3 نجوم

0 %

2 نجوم

0 %

1 نجوم

0 %

قيِّم الكتاب

شاركنا رأيك وتقييمك للكتاب.

سجل دخولك لتتمكن من إضافة مراجعتك.

أحدث المراجعات

لا توجد مراجعات بعد. كن صاحب أول مراجعة واكتب مراجعتك الآن.

أضف اقتباسًا

Recent Quotes

لا توجد اقتباسات بعد. كن صاحب أول اقتباس وأضف اقتباسك الآن.

القرّاء

لا يوجد قراء بعد