وطأة اليقين

(0)
(0)
تقييم الكتاب
0.0/5 0
نبذة عن الكتاب

وطأة اليقين بقلم هوشنك أوسي ... فائض الخراب والدمار الذي تعيشونه وترونه وتعلونه تمعنوا فيه جيدا لكونه سيصبح مداميك عمارة الذاكرة التي ستتوارثونها جيلا اثر جيل اخر وستتصارعون على هذا الارث حتى يقضي الليل فجرا كان منتظرا حياتكم ليست لكم وموتكم ليس لكم فانتظروا …..انتظروا أكثر هي الحياة الام المجهول في تدوينة سير المعاليم والموت منطوق المعلوم بلسان المجهول سفرا يوثق تناوب المجاهيل والمعاليم في تعاقب الامكنة والازمنة لذا أرووا الحياة ولا توارووها لا كما عشتموها بل كما عاشتكم الحياة وأرووا الموت لا كما متموه بل كما عاشكم …..

غير متاح للتحميل، حفاظًا على حقوق دار النشر.
أضف مراجعتك
أبلغني عند توفره للقراءة

نبذة عن الكاتب

هوشنك أوسي هوشنك أوسي

يكتب باللغتين العربية والكردية، ومتخصص في الشؤون الكردية والتركية. نشرت له صحف عربية عديدة: (الحياة)، و(الشرق الأوسط)، و(القدس العربي)، و(العرب) اللندنية، و(المستقبل) اللبنانية، و(السفير)، و(الخليج) الإماراتية، ومجلة (الشروق) الإماراتية، ومعهد العربية للدراسات، والنشرة العربية لصحيفة (لموند ديبلوماتيك) الفرنسية، ومواقع إلكترونية عربية وكردية عديدة. عمل محررًا للأخبار ومعدًا للبرامج في قناة (ROJ TV) الكردية. عمل كذلك محررًا في مجلة (سورغل) الكردية المعنية بالبحث والتحليل والتوثيق. عضو نادي القلم الكردي، وعضو نادي القلم البلجيكي، وعضو نادي القلم الدولي، وعضو رابطة الصحافيين السوريين، وعضو رابطة الكتاب السوريين (عضو مكتب تنفيذي). ترجمت مقالاته إلى الانكليزية كما ترجمت بعض مقالاته إلى التركية ونشرتها صحيفتي (راديكال)، و(غونلك)، وموقع (الجزيرة تورك)، وتناقلتها مواقع الكترونية تركية عديدة. شارك في قنوات التلفزة للتعليق على الأحداث في سوريا وتركيا كـ(الجزيرة)، و(العربية)، و(بي بي سي العربية)، و(سكاي نيوز العربية)،

أعمال أخرى للكاتب

كتب مشابهة

مراجعات العملاء

0.0/5

0.0 out of 5 stars

من 0 مراجعات

تقييمات ومراجعات

5 نجوم

0 %

4 نجوم

0 %

3 نجوم

0 %

2 نجوم

0 %

1 نجوم

0 %

قيِّم الكتاب

شاركنا رأيك وتقييمك للكتاب.

سجل دخولك لتتمكن من إضافة مراجعتك.

أحدث المراجعات

لا توجد مراجعات بعد. كن صاحب أول مراجعة واكتب مراجعتك الآن.

أضف اقتباسًا

Recent Quotes

لا توجد اقتباسات بعد. كن صاحب أول اقتباس وأضف اقتباسك الآن.

القرّاء

لا يوجد قراء بعد